عاصرت طلبات عدة لأهالي ضمد بإنشاء نادٍ رياضي ينتظم فيه شباب المدينة وكافة شباب المحافظة منذ العا1395ه،تقريبا ولقد تعذر تاسيس نادي رياضي للشروط التي كانت تفرضها الرئاسة العامة لرعاية الشباب وتم تذليل معطمها ولازال يوجد مبنى يمتلكه النادي الذي كان يعشم بالموافقة الأولية توطئة لاعتماده وعلى مدار34 عاما ويزيد جاءت عدة لجان لتقويم امكانات النادي ومنها وجود رصيد له ومقر وتم تجهيز ملعب للقدم والطائرة والسلة والطاولة ومكتبة وتم استئجار مبنى من تبرعات المواطنين ثم لاحقا تم شراء عقار للنادي كان هذا قبل أكثر من عشرين عاما وبعد أن وصل القائمون على النادي ومنهم الأستالذ حجاب الحازمي وعابد الحازمي والأستاذ على المنصور الحازمي والأستاذ على أبو حوزة وعلى حسين عقيلي وآخرون ,ألى مرحلة اليأس جراء تكرار الطلبات والمراجعات ... وخاصة بعد أن صرفتهم هموم الحياة لمايهمهم. ولقد حظيوا بدعم كثير من وجهاء المدينة منهم المرحوم الشيخ أحمد محمد شعفي والشيخ موسى أبو الخير يرحمه الله والشيخ أحمد ناصر الحازمي ورجل الأعمال على محمد حبيبي ورجل الأعمال محمد على خواجي وجميع المعلمين وعدد من الموظفين والمزارعين الآن توجد أكثر من عشرين فريق لكرة القدم مبعثرة لايربطها رابط ولاتجري بينها لقاءات سوى بشهر رمضان لذلك نتمنى على مكتب الرئاسة العامة لرعاية الشباب بلفتة لتلك الطاقات الشابة بأن يجمعها نادي رياضي - اجتماعي - ثقافي_ مع أن السائد هو الرياضي.. حيث يتوزع كثير من اللاعبين على أندية المدن الأخرى منهم المسجل بحطين وباليرموك وغيرها من أندية المنطقة. لذلك ونحن واثقون من أن سموكم لن يتوانى في تحقيق حلم مدينة عريقة بشبابها الرياضي والمثقف وعاشق الأدب بأن تفتتحون لشبابهم لانادي الحلم. ةفقكم الله وسدد خطاكم.