ككتاب دوما نطالب بالإصلاح ، نطالب بالحرية ، نطالب بالعدل والمساواة ، ولكن يبقى مع تلك المطالبات قليل من المجاملة ، ولكن عندما يتضح ويتكرر الأمر لهذه الدرجة آن أوان التوقف عن مداراة " الذوق " العام ! لأنه قد " أغتصب " منهم ولم يُخدش ! ! ما حدث اليوم (...)