إيهاً بك الريبُ يامختالَ في الحِبَرِ
لا كنتَ كنتَ ولنْ أحنو على كِبري
جاوزتُ فيكَ أناشيدي وموسقتي
وها أنا ذا ... مشتدٌ على وتري
قد رغتُ منكَ وإبراهيمُ محتضِنٌ
فأسي وليسَ لهُ إلاكَ ... من أثرِ
يا أيها الصنمُ الضليلُ ... ما عبدتْ
أنفاسَ نمرودِكَ (...)
رحم الله من مات في سقوط الطائرة العمودية ورحم اموات المسلمين
مَا ودّعَ النَجْمَ الأبيَّ ... مَكانُهُ
إلا وأعْقَبَ ... إذْ هَوى دَيّانُهُ
أدّوا ... علَى قُلَلِ الجِبالِ أمَانَةً
والبِرْكَ جابوا ، إذْ هَوتْ شُطَآنُهُ
واستكْتَمَ القَدَرُ العَظيْمُ (...)
دفاعا عن ( المعلم الشريف ) الذي لن ترقى أمة من الأمم الا بذلك المعلم في حين أن المعلم عندنا يعاني من أغلال التجربة الإدارية المنتحرة التي تجدع به وبكرامته ، ومن ألسنة السقط الذين لم يرقوا لذلك المعلم ...
طَعَنوكَ فَلْسَفَةًً ، فَصِحْتَ (...)