إلى أين ستأخذنا...
عفواً، إلى أين سنذهب معكَ... وبكَ؟!
هذه المسرحية...، كم من العقول تفكر في تفاصيل قصِّتها؟... وكم من الأفكار تتكوَّم فوق أكفِّ من ينسجها؟... كم من الحجرات قد أُغلقت أبوابها في صمتٍ، كي تُحاك أنسجة خيوطها...، وتُختار عٌقَدُها...، (...)