ما حدن شافه هذاك الغالي
ضاعت الأخبار عن مغلينه
ما لفى هاتف ولا مرسالي
والسوالف والعلوم الزينه
ما لفتني آه.. واعزالي
يالله إنك تجبره وتعينه
خاطر اللي ضايق من تالي
عقبه العيشه نكاد وشينه
مستوي فيها الغثا والحالي
ما سحرني فيه غمزه عينه
لا نظرني طحت (...)