بين يدي الآن جميع الوجوه الفياضة بالحب، أولئك الذين لقيتهم في عسير، وهؤلاء الذين أرجأت التلويح لهم إلي حين، وأعني الذين أهدوني كتبهم والذين أهدوني أغصان قلوبهم، أقول للجميع. كم وددت لو أن هذه الاضمامة من المقالات طارت إليكم مثل سحابة ساحره تسبح في (...)