يتحدثون في أمور الشريعة وأمور الدولة والناس وكأنهم أوصياء عليهم فأحدهم يعتقد أنه ( حاكم ) الأمة والآخر يعتقد انه ( ناصر ) لها قال تعالى (وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون وإذا قيل لهم آمنوا كما (...)