في الثامن من شعبان الماضي، غيّب الموت هذا الغالي أخي الكبير عبدالله وكأنه ما عاش بيننا وما ملأ دنيانا وما قاسمنا شهد دكاتنا وملح دموعنا لكنه لم يلبث إلا ساعة من نهار أو أقل! رحل بعد أن طهر جسده وأدى صلاة العصر. لقد كنت أخي عبدالله أنموذجاً في الطيبة (...)