هل تريد أنْ تشارِك الحجيجَ فرحتَهم ومشاعِرَهم؟
فما أصعَبَ على قلب المؤمن أنْ يودِّع وفدَ الحجيج وقد حرِمَ هو من هذه الرِّحلة والحزن بادٍ على قسمات وجهِه، ودموع الأَسَى تهطل من مقلتَيْه! فهل لك أنْ تحجَّ وأنت في بيتك؟
إنْ أردت ذلك فاقرأ منِّى تلك (...)