حياتنا لا تخلو تماماً من المعصية أيا كان نوعها..كما أن هذه المعصية لا تقف عند حدود أو صدود.. لكنها تتفاوت في درجاتها بين شخص وآخر.. كما تتنوع طرق الآتيان بها كنتيجة حتمية لعنصر التربية.وربما أدت بالبعض الأخر إلي تجاوز حدوده في ارتكابها.. وهنا يتوجب (...)