في ظل التطور التقني الهائل، تغيرت اهتمامات النشء، فأصبح الطفل يقضي ساعات طويلة أمام الألعاب الإلكترونية تاركًا الهوايات الحركية والتفاعلية في ممارسة الكرة واللهو مع أصدقائه؛ ما جعله عرضة لاختراق مضامين تلك الألعاب لعقله الباطن والتأثير في شخصيته (...)