شكلت المنابر الدعوية والتوعوية مصدراً مستمراً للخطاب المحلي التقليدي، تصعد في أوقات الأزمات الخاصة بها،وتغيب عند الحاجة الوطنية لها.
وبعد صمت طويل من قبل غالبيتها في الوقت الذي واجهت فيه البلاد هجمات إرهابية دموية مستمرة لنحو عقدين من الزمن، هل حان (...)