ليس الخواء الفِكري في غياب الفِكر فقط، بل في تكرار الفِكر القديم، والعجز عن الإتيان بفِكرٍ جديدٍ يُثْري المُتلقّي، سواء كان قارئًا، أو مستمعًا، أو مشاهدًا!.
هذه مقدّمة فلسفية، أرجو ألاَّ (يزعل) منّي الإعلامي الشهير تركي الدخيل، إن قلتُ إنها تنطبق (...)