دون أن نشعر، قررت العاملة الإثيوبية الجنسية الهروب من المنزل هروباً من الخدمة النظامية المستقرة والآمنة إلى المجهول بين يدي سماسرة الخادمات ومن يهربهن من مدينة إلى مدينة ومن منطقة إلى أخرى.
بادرت بالاتصال بالشرطة في الساعة 5.30 بعد العصر للاستفسار (...)