لو فكر شاب في معاكسة رفيف أو هيفاء، فلن تتواريا خجلاً، أو تردان عليه بكلمات رادعة، لأن الأولى ربما تلجأ إلى استعراض مهاراتها في ال"كاراتيه"والثانية لن تتردد في توجيه ضربات ال"تايكوندو".
فالفتاتان السعوديتان تعيشان في مدينتين مختلفتين الخبر والرياض، (...)
غالباً ما توصف المراة بأنها كائن ضعيف وبأن دموعها سلاحها الذي لا يقهر. بيد ان سعوديات أردن ان يثبتن عكس ذلك. فاتجهن إلى أقسى أنواع الرياضات مثل الكاراتيه والتايكوندو وأتقنّها ولم يكتفن بذلك، بل تحولن الى مدربات يتبنين تعليم نظيراتهن فنون اللعبة (...)