أدركت حكومة المملكة العربية السعودية أهمية نظام المنافسة وماله من نتائج إيجابية تصب في مصلحة المستهلكين والمنافسين، وبشكل أكبر على الاقتصاد الوطني خصوصاً بعد انضمام المملكة إلى منظمة التجارة العالمية في ديسمبر 2005.
في واقع الأمر صدور نظام المنافسة (...)
لقد أسلفنا في مقال سابق أن نظام المنافسة قد صار مطلباً دولياً من أجل تحقيق أكبر قدر من المنافسة الحرة والعادلة بين المنشآت التي تعمل في مجالات متشابهة، أو تقدم خدمات مشتركة. وفي هذا الإطار يأتي نظام المنافسة السعودي كخطوة إلى الأمام، ويعد أحد أهم (...)