شبان وشابات في العالم العربي، من شاطئ الاطلسي الى شاطئ الخليج، اعتبروا ما حدث في أرنون أمراً يعنيهم، فالذين قصّوا الأسلاك الاسرائيلية الشائكة واستعادوا البلدة اللبنانية من فم التنين الاسرائيلي، كأنهم فعلوا ذلك باسم كل شاب وشابة في العالم العربي، بل (...)