الكثير من الشباب حين يذهﺐ إلى هذا المكان ﺃو ذاك بحثا عن، وظيفة فإنه يجد هناك من يهش ويبش في وجهه مرحبا ويتحدث معه برهة من، الزمن وتكون خاتمتها تلك الأسطوانة المكسرة - وليست المشروخة - "ضع ملفك وسنتصل بك في ﺃق رب" فرصة مثل هؤلاء البشوشين والمبتسمين (...)