قد أُشْكِلَ على بعض الفضلاء مدلول لفظ السماوات في القرآن الكريم فقصروه على سماوات المعراج, وهي أمر غيبي مسلَّم به طبقًا للمنقول؛ والأصل في الغيبي غير المرصود التفويض بلا تكييف ولا إنكار إذا ثبت نقله, ولكن ينبغي تمييزه عن السماوات المرئية التي طالبنا (...)