كعادة كل أيام الغضب.. ساد صباح أمس هدوء حذر، أرجعه المراقبون إلى انشغال المتظاهرين بأعمالهم وجامعاتهم ومدارسهم، وإلى حالة إنهاك للطرفين “الأمن والمشاركون فى المظاهرات” نتيجة تواصل صدامات أمس الأول إلى وقت متأخر من الليل.. ولم يكن ينتصف النهار حتى (...)