الحقيقة أن شرف الدين كان يُحب قلمه أكثر من أي شيء آخر تحت هذه السماء الزرقاء. قلمه كان قلم حبر عادياً. أسود وله قبضة ذهبية. للكتابة، كان يجب أن يدار القسم الأسفل للقلم ليظهر منقاره الذي هو الآخر كان ذهبياً مثل قبضته. كان شرف الدين يتباهى دائماً (...)