من الساعة السادسة مساء حتى الساعة الرابعة فجراً، استمر في ضربها وضرب أطفالها الأربعة، منوّعاً الأساليب بين «فرّوج» و«صليب» و«جلد»... وكلما غاب أحدهم عن الوعي وضعه تحت الماء، كي يستعيد وعيه، ما يخوله الاستمرار بأفعاله الوحشية. هذه القصة ليست مشهداً (...)