، لم أجد طهراً كترابك، لم أجد كرماً ككرم ابتعاثك، لم آمن وأطمئن في بعدك، لم أستقر بعد فراقك، أيها الوطن العظيم، لم تهدأ أشواقي للقائك.
خذلتني الكلمات أمام أوصافك، يا وطني، تحتفل اليوم بميلادك ال87، وأنت بعزم شاب يسابق الأوطان إلى مصاف التقدم (...)
تحب النفس البشرية الافتخار بأصلها ونسبها، أو حتى التغني بنجاح زائف، والسبب يعود إلى أن الإنسان يحب التميز عن محيطه حتى لو كان وهما. لذلك انتشرت بيننا منذ فترة قريبة شيلات «قبلية» كانتشار النار في الهشيم بسبب حب الافتخار والتميز الزائف!
حقيقة هذه (...)