واجه العالم فايروس كورونا بالإغلاق، كان على الجميع مُلازمة المنازل لدرء أي عدوى مُحتملة من أي حامل للفايروس الذي كان ينتشر في كُل مكان حول العالم، وهكذا كان على مدارس العالم أن تُغلق أبوابها حماية لأبنائها، فتلاميذ المدارس هم رصيد مُستقبل الأمم، (...)
كان وما زال هجوم فايروس «كورونا» قاسياً على العالم بأسره، واستجابة لهذا الوضع توجه العالم نحو استخدام التقنية الرقمية للحد من آثار الفايروس التي أدت إلى اضطراب الأعمال في جميع القطاعات بما في ذلك التعليم، وانطلاقاً من هذه الحقيقة شرعت الدول في (...)
في خضم الأزمة الاقتصادية التي يشهدها العالم، لم يعد بالإمكان الاعتماد على الطرق التقليدية لبناء الأعمال، أو حل مشكلة البطالة المتفاقمة وخاصة بين الشباب والتي تعاني منها أغلب المجتمعات على المستوى الإقليمي و الدولي، لذلك كان لابد من طرق أفكار جديدة (...)