قبل أسابيع، كانت نظرة الشابة الاسبانية لورينا دومينغيز (23 سنة) الى المستقبل نظرة تفاؤل وانتظار. فهي تتقاضى راتباً مجزياً عن عملها في شركة سيتروين للسيارات بمدينة فيغو، شمال إسبانيا. وفي نهاية الأسبوع، درجت على التقاء الأصدقاء في المقاهي، وخططت (...)
قبل أسابيع، كانت نظرة الشابة الاسبانية لورينا دومينغيز 23 سنة الى المستقبل نظرة تفاؤل وانتظار. فهي تتقاضى راتباً مجزياً عن عملها في شركة سيتروين للسيارات بمدينة فيغو، شمال إسبانيا. وفي نهاية الأسبوع، درجت على التقاء الأصدقاء في المقاهي، وخططت (...)