بهذه العبارة كتبت لصديقي ومعلمي الأستاذ القدير جبير المليحان, وأقصد هنا رواية أبناء الأدهم, وسوف أتطرق إليها مع ج ي م والوجه الذي من ماء.
هل من مزيد؟!
معظم صفحات الكتب ملطخة بألوان التظليل, التي أحب أن أستعملها عند القراءة, هذا يعني أن المتعة عظيمة (...)