إذا مر عليك تيار الثمانينيات، وهزك بكل قوته لينفضك ويقلبك رأساً على عقب، أو كان قد غير فِطرتك ولم يتركك إلا بعد أن أصبحت إنساناً آخر، فربما كنت بعيداً قبله عن الخطوط الأساسية للدين والعقيدة، ولكن إذا أصبحت بعدها ترى الفواحش في كل خطوة وكل فكرة تقف (...)