كلنا نهيم بعالم الأطفال..
نستمد منهم إشراقة التفاؤل.. وعطر الفرح.. وفي كل لقاء لنا بهم تتجدد في أجسادنا وأرواحنا معاني الطهر والصفاء حيث نطرب لضحكاتهم ونأنس لشقاوتهم ونستسلم لنظراتهم فتتفتح في أعماقنا زهور المشاعر والأحاسيس الندية!
* وحينما نلمح (...)