لا جدال في أن الدورة الخليجية لكرة القدم قد استنفدت بعضاً من أغراضها المرسومة لها حين إقرارها واعتمادها، مثل: الاستفادة من عامل الاحتكاك، وتوفير المنشآت والملاعب وما في حكمها من أغراض أخرى فنية وتطويرية، إذ إن معظم هذه المتطلبات قد تجاوزها الزمن، (...)