عند وصوله إلى فرايتال في شرق ألمانيا؛ كان السوري طاهر هارباً من العنف في بلاده.
لكنه سرعان ما اصطدم بعنفٍ من نوع آخر في بلدةٍ أضحت رمزاً للعداء الموجَّه صوب الأجانب.
وألمانيا هي القبلة الأوروبية الأولى لطالبي اللجوء؛ حيث يُتوقَّع وصول عددهم إلى 500 (...)