«يا دار عبلة بالجواء تكلّمي..وعمي صباحاً دار عبلة واسلمي»، هكذا أنشد عنترة بن شداد أبياتاً لابنة عمه عبلة بنت مالك، إذ ذكر بعض المؤرخين أن الموقع الجغرافي المقصود في معلّقته، هو ما يُعرف حالياً بمحافظة عيون الجواء.
تبقى ملامح الأصالة راسخة ونقشات (...)