أرسى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - بتوجيهاته السديدة ورؤيته الحكيمة صفة القائد الذي يعيش بين شعبه وأبناء وطنه ويتلاحم معهم ويتفقد أحوالهم.. وأبقى هذه الصفة لتكون نبراساً لحكام وأمراء المناطق وكافة مسؤولي (...)
اعتادت حكومتنا الرشيدة أن تقدر قبل الخطو موضعها، وأن تعتز بعراقة تاريخها ومبادئ دينها الإسلامي الخالد وتراث حضارتها العربية المزدهرة، وقوة نهضتها التنموية الشاملة في بناء الإنسان وتعمير المكان، فتاريخها والحمد لله أصيل ودينها خالد وحضارتها مبدعة (...)
حمداً لله على مسيرة الخير في بلادنا، والتي تمضي قدماً في زرع أشجار الخير اليانعة في ربوع وطننا المعطاء. أصلها ثابت بالإيمان وروح العطاء المتدفق براً وحباً على مدار الساعة وفروعها في السماء. يشهد لها بالصدق والإخلاص وهي تؤتي أكلها كل حين بإذن الله كي (...)
افترت قناة (البهتان) التي يديرها السفيه (الفقيه) ونشرت قوائم تتضمن أسماء بعض المواطنين وزجت بأسمائهم زورا وبهتاناً مما استنفر شعور المفترى عليهم وزاد سخطهم من هذه القناة المشبوهة (قناة التجريح والاسفاف) وعبروا عبر وسائل الاعلام المختلفة عن استنكارهم (...)
يسعد الإنسان دوماً بكل جديد في حياته.. فالجديد يعني التواصل والأمل.. والبناء. هذا ما دأبت عليه حكومتنا الرشيدة منذ عهد المؤسس البطل الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود طيب الله ثراه وحرص عليه من بعده أبناؤه البررة حتى ازدهرت بلادنا بحمد الله (...)
اختص الله قلة من الناس لتكون أكبر من منصب المسؤولية حيث تتجسد كل معاني الإنسانية النبيلة في أقواله وأفعاله وكافة إنجازاته حيث تغلب تلك المعاني كل أعماله وتوجهاته، هكذا صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز الذي أحب الناس فنذر نفسه لخدمتهم (...)
انطلاقا من القواعد الإسلامية الراسخة التي تحث على التعاون والعطف ومد يد العون والمواساة لتخفيف معاناة المسلمين. قامت المملكة بمواصلة دورها القيادي المعهود وفتحت باب التبرعات وحث خادم الحرمين الشريفين المواطنين على التبرع للشعب الأفغاني ومساعدته (...)
ما أكثر الأباطيل التي تتناقلها وسائل الإعلام الدولية عبر ما تدسه من أخبار وآراء وأقاويل لتنال من دولة أو شخص، مستهدفة خلق الإشاعات وبثها لتكوين رأي عام ضال.
من ذلك ما أثير مؤخراً حول موضوع البحث عن أسامة بن لادن ونشر إشاعة تمس السياسة الحكيمة التي (...)
التحرير نقيض الرق والعبودية، وبذلك، فإن من يتبنون قضية تحرير المرأة يرونها أسيرة ورقيقة، في حاجة الى من يفك أسرها، ويعتق رقبتها من الرق, وتثير هذه القضية جملة تساؤلات إذا تعلق الأمر بالمرأة المسلمة، ومن ذلك: هل المرأة رقيقة في المجتمع المسلم؟ ولماذا (...)
تبذل المرأة العاملة جهداً مضاعفاً في عملها سواء كانت تعمل في جهة رسمية أو أهلية وأحيانا تصل ساعات عملها إلى اثني عشرة ساعة متواصلة نهاراً أو ليلاً مثل ما يحدث في المستشفيات وخصوصا أقسام الطوارىء والعيادات الخارجية والولادة والأطفال، ولا شك أن المرأة (...)