احتفل الفيحاويون ولا غرابة في ذلك لأن هذا هو ديدنهم دائما يفرحون، فهم يفرحون بانتمائهم لمدينتهم وناديهم ويفرحون برجالهم وقاماتهم.. ولكن الفرح هذه المرة مختلف باختلاف المعاني والموقف والحدث والحضور..
ففي ليلة تاريخية اختلط فيها الفرح والسعادة مع عبق (...)