لطالما كانت الجامعات والمدارس هي المصدر الرئيس لتموين القنوات الفنية في كل بلد لوصول المواهب إلى تحقيق أهدافهم وبلوغ مطامحهم التي تصل في الغالب إلى النجومية المسرحية، ومن ثم الانطلاق من «أبو الفنون» إلى كل شعب الفنون، وبدورها كانت عمادة شؤون الطلاب (...)