نشترك جميعاً في هزيمة المنتخب السعودي أمام المنتخب الكوري، هذا واقع يجب الاعتراف فيه، وعدم رمي أصابع الاتهام على بعضنا البعض، فيجب الإيمان بهذا المنطق أولاً ثم نقوم بدراسة الأوضاع التي آلت إليها نتيجة منتخبنا الوطني المفاجئة، فالأضلاع المشتركة في (...)
بعد المستويات الكبيرة التي قدمها ردادر الكرة السعودية الكابتن محمد نور مؤخراً، وكان له الفضل الكبير في نتائج فريق الاتحاد الإيجابية الأخيرة، في ظل إصابة قائد المنتخب السعودي الكابتن ياسر القحطاني المفاجئة التي تحتاج إلى تدخل جراحي قد يبعده عن (...)
عندما يخطو الاتحاد السعودي خطوة جريئة كإقالة مدرب منتخبنا الأول أنجوس لابد من الإشادة بهذه الخطوة التي كانت في الوقت المناسب وسط تخبطات في التشكيل الأساسي، حيث ينتظر منتخبنا الوطني الدور الحاسم من تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم 2010م التي ستقام في (...)
عندما استطاع المدرب أنجوس مقارعة المنتخبات الآسيوية والتغلب عليها، ولم يستطع أحد إيقافه إلا في المباراة النهائية في البطولة الآسيوية، عذرنا المدرب خسارته في تلك المباراة حيث افتقد المنتخب الخبرة في تلك المباراة وكسبنا نجوماً للمستقبل.
الجميع أشاد (...)
عندما يطرح المسؤول الثقة في الأجهزة الفنية الوطنية فهي دلالة واضحة على اهتمام القيادة الرياضية بالمدرب الوطني والعمل على تطوير مستواه ميدانيا على المستطيل الأخضر، ظهر ذلك عندما تولى قيادة المنتخب الأولمبي المدرب بندر الجعيثن الذي اجتهد ولكن لم ينجح (...)
إشارة إلى مقالي المنشور في جريدتكم الغراء عدد رقم 12761 في يوم الخميس 24-8-1428ه بعنوان (من شابه أباه فما ظلم) في صفحة الرأي الرياضي (العجيب أن يعقب المرء على نفسه ولكن لا بأس إذا كان التعقيب بناء)، ذكرت في مقالي أن منتخب الأحلام 2007م يمشي على خطى (...)
عندما يطرح المسئول الثقة في المدرب الوطني لقيادة المنتخب ينبغي منه أن يستفيد من هذه الفرصة الثمينة ويفعل المستحيل ويلعب بأوراقه الرابحة مبكراً؛ ليكون جديراً بهذه الثقة الغالية التي يتمناه أي مدرب وطني.
أصبحت فرصة تأهل منتخبنا الأولمبي تتضاءل شئياً (...)
استبشرت الجماهير السعودية خيراً عندما تولّى صاحب السمو الملكي الأمير نواف بن فيصل نائب الرئيس العام لرعاية الشباب ورئيس لجنة المنتخبات، الإشراف على المنتخب السعودي الأول، حيث بدأ بالتشاور مع لجنة المنتخبات باختيار المدرب المغمور أنجوس الذي أصبح من (...)
فنان يعزف على جانبي الملعب، وينثر إبداعاته في المستطيل الأخضر، صغير في عمره، كبير في عقله، ثري في أخلاقه، سريع في ركضه، مرن في حركته، حريص على تطوير مواهبه، يركز على تصويباته، دقيق في ملاحظته، ذكي في حطّاته، ملك في مراوغته.
بدأ ينضج كروياً، يعشق (...)
عندما يتحمل اللاعب مسؤولية الفريق يظهر منه فنون كرة القدم، ومنها تغطية الخصم والعودة إلى الخلف لاستلام الكرة وسحب المدافع وترك الفرصة لزملائه اللاعبين للدخول من العمق، وكذلك العودة إلى الخلف للتغطية في الركنيات وإخراج الكرة من منطقة الخطورة إلى (...)