لدى زيارتي لكل من النمسا وألمانيا استوجب عليّ كمواطن سوري غيور على مصلحة شعبه ووطنه ان أبين، من خلال "الحياة"، زيف ادعاء الواشين، فإن سورية كما كانت مهداً للحضارات الانسانية، فإنها اليوم وبقيادة الرئيس بشار الأسد مهداً لكل القيم والمعاني الانسانية. (...)