هل هي سنة كونية أن الدول تشيخ وتصم أذانها ويضعف بصرها وبصيرتها ؟, أم هو العناد والكبر يكبر مع الزمن ويطغى على شخصية الدول ؛ فتصبح لا تقبل أن تظهر إلا في ثوب الطهر والعقل الراجح بمعنى أنا فقط وفقط أنا,أم أن التاريخ لا يقرأه إلا البسطاء , أما طبقة (...)
تريليونات تتطاير يمنة ويسره ... وعليك أيها المواطن الغلبان أن تبتسم وتردد ( أمن وأمان )!!
*فقر يعيشه بعض أبناء الشعب حتى أصبح تواجد المحتاجين في المساجد شيء أساسي بعد كل صلاة .. مواقف محزنه وظروف مبكية وشيبات تهان بذل السؤال ... وعليك عزيزي المواطن (...)
يحكى أن ثمانيني جارت عليه الأيام وغنت له ذات ليلة ( يوم ليك … وسنتين عليك) …
فالثمانيني بلغ أشده ذات يوم وسكن هامات السحاب , لكنه كان كمن تأخر عن الإنجاب حتى بلغ من العمر عتيا ! انسته ساحات المنافسات ونهم البحث عن البطولات من أن يفكر بالإنجاب المبكر (...)
كلاسيكو المتعة قدم نفسه كما يجب بالفن والإثارة والقوة والندية والحماس حتى آخر صافرة .. ومع كل ذلك بقيت الروح تغلف أجواء اللقاء لنحصل في الأخير على متعة كاملة الدسم من إنتاج كبيري السعودية .. وعلى القاطنين خارج مناطق الكبار مراعاة فارق الإنجازات (...)
لا أدري عن عدم صبغ حياتنا مبدأ الإيجابية والتفاؤل في الحياة فكل حياتنا أصبحت تضج بالسلبية والتشاؤم حتى خيل لي أنه لا وجود لشيء اسمه إيجابية ... حياتنا ويومياتنا مليئة بالقصص السيئة وبطولات الشياطين والجن والمآسي والمنغصات ... والعجيب أننا أمة تؤمن (...)
فرحة ورقص كنت أراها بعد مراحل متقدمة في آسيا .. اليوم أمام الشعلة وبهدف يا حسرة في الرمق اللي بعد الأخير كمان !
وصل ما وصلش بكرا لا بعد بكرا … آخر كلام غدا سيصل .. وللأسف يصل المدعو (غدا) وهو يعتذر لأن غدا جاء وهو ما يدري!
يتعالج ليومين وقبل (...)
عز الدين الحازمي
& يبدوا أن كرسي العميد أصبح ساحة اختبار للأقدر على تحمل الضغوطات فما أن تأتي إدارة جديدة حتى ترى الجميع يصب كل الغضب ويطالب بكل السبل بالرحيل والتنحي وترك الفريق لمنهم أقدر على تسييره !!
وعلى كل إدارة حينها أن تصمد وتظهر قدرتها على (...)
افكر دائما كيف لكل هذه المقومات البشرية والمادية ألا تحقق الوصول للهدف؟ فما يصرف في رياضتنا يعد كبير خاصة حينما نقارنه بما تحقق على أرض الإنجازات الفعلية!! ويعد كبيرا جدا حينما ننظر لساحة الانجازات فنجد بها من تعد ميزانيته العامة قد تتساوى مع عقد (...)
]]
نسيت أن أدين !! لأنه أصبح ديدننا فلم نعد نكتفي بالإدانة بل نشجب! .. كم أنا فخوور بما نعمل وأزداد زهوا عندما نستنكر!! ماذا تركنا للآخرين .
سأنام قرير العين فقد نصرناك يا أبا القاسم ليست بواحده ولا اثنتين بل بثلاث ! ( ادانه وشجب واستنكار)
يا (...)
كل ما يمر بنا الآن أصبح يمر بسرعة البرق ونحن مازلنا نعيش أيام وزارة البرق والبريد والهاتف ! وفي الأخير مكانك راوح ويمكن يكون للخلف داور .. العالم أصبح يبتكر حلول لمشكلات يتوقعها مستقبلا ونحن مازلنا نلف وندور حول المشكلة نبحث عن حل يؤجل المشكلة (...)