في طرابلس الغرب، على شاطئها الحاني، اختار المغني الليبي أحمد فكرون أن يعيش ويزاول حلماً راوده عندما كان صبياً. إن لم تعرفه مسبقاً تخاله ممعناً في العزلة والتوحد، وهو إلى حد ما على شيء من هذا، لا يفعل إلا ما يعزز عزلته، صمتاً، تأملاً وإصغاء للموسيقى، (...)