بالطبع كانت الفرحة بعودة مليكنا لا توصف لأننا تربينا على عشق هذا الرجل فتابعنا رحلة علاجه ولكن فرحتنا كانت لا توصف عندما وطأت قدماه أرض هذا الوطن، وكأن الحياة عادت من جديد بثوبها ليلة العيد، احتفلنا يومها أُسَرِيًّا وقبائليا فيوم عاد الحبيب تصالحت (...)