في 25 يونيو 2003، قدمت إلى «عكاظ» عبر بوابة الشعر مشرفاً على قسم الأدب الشعبي. لم أكن أتصور يومها أنني سأتحول في أشهر معدودة إلى صحافي شامل يصالي نار «صاحبة الجلالة».
ولحسن الحظ خُصص لي مكتب بجانب الكاتب القدير عبده خال الذي كان يعمل في الصحيفة (...)