ذكرني فيني قبل عامين وإحساس
اليوم تهذي في شعوري رتابه
مو قادر أعشب فالورق آه وأنفاس
ولا قادر أتخيّل ضلوعي ربابه
في قهوتي أسهى وأشكل من الناس
سكّر وأطيّر فالرحابه.. سحابه
كان البحر زُرقة ظنوني وأنا الباس
كان الرصيف أجناس والليل غابه
صار السكوت أبواب (...)