على الرغم من كل ما كُتب ويُكتب، حول ما أُنجز وما لم يُنجز على طريق تنمية قدرات اقتصادنا، والعمل على منحه الاستقلال اللازم بعيداً عن النّفط طوال 43 عاماً مضتْ، إلا أنَّ صدمة الإجابة عن سؤال عنوان المقال أعلاه؛ يُفترض أنْ تكون أخفَّ حدة على من توغّل (...)