تكبدت البورصات الخليجية أمس (الأحد) خسائر حادة، بضغط من هبوط البورصات العالمية، وأسعار النفط المتهاوية، إضافة إلى تباطؤ معدلات النمو في الاقتصاد الصيني الذي يعد ثاني أكبر اقتصاد في العالم، والجدل الذي أثاره خفض النظرة المستقبلية لتصنيف السعودية. (...)
يبدو أن القلق من الثورات والتظاهرات في بلدان أخرى لن يعصم متداولي الأوراق المالية في البلدان المستقرة المجاورة من الهزات والهبوط. ولو لم يكن نظام التداول السعودي رحيماً بالمتعاملين، خصوصاًً حملة أسهم الشركات ال63 التي هبطت أسعارها بالنسبة القصوى (10 (...)
يبدو أن القلق من الثورات والتظاهرات في بلدان أخرى لن يعصم متداولي الأوراق المالية في البلدان المستقرة المجاورة من الهزات والهبوط. ولو لم يكن نظام التداول السعودي رحيماً بالمتعاملين، خصوصاًً حملة أسهم الشركات ال63 التي هبطت أسعارها بالنسبة القصوى 10 (...)
في أوضح تعبير عن القلق من تبعات الأزمة المالية العالمية على بلدان المنطقة الخليجية، قال مسؤول رفيع في اتحاد الغرف التجارية بدول مجلس التعاون الخليجي ل"الحياة"إن الاتحاد يعتزم مناشدة قادة دول المجلس عقد قمة خليجية طارئة لبحث تداعيات الأزمة، وحصر (...)
عوضت سوق الأسهم السعودية خلال اليومين الماضيين جانباً كبيراً من خسائرها التي منيت بها منذ استئناف التداول بعد إجازة عطلة عيد الفطر المبارك، فيما يسود حال من التفاؤل أوساط المتداولين، وسط مخاوف من حدوث تداعيات جديدة في الأزمة المالية العالمية، (...)
مرت سوق الأسهم السعودية أمس بأسوأ أيامها على الإطلاق، ومنيت بأكبر خسارة في تاريخها، واستحق يوم أمس أن يُطلق عليه"الإثنين الأسود"، إذ هوى المؤشر إلى ما دون 7 آلاف نقطة، ليستقر عند 6726.6 نقطة، خاسراً 9.8 في المئة من قيمته.
وبإضافة الخسارة التي عصفت (...)