ما تزال بعض المقابر في مناطق عسير وجازان ونجران والباحة، في حاجة إلى الاهتمام بها، إذ تفتقر إلى النظافة والحراسة وآلية رسمية للدفن، إضافة إلى أهمية إحكام إغلاق أبوابها، والتي تكون غالبا مفتوحة بلا رقيب، مما يجعل القبور عرضة لانتهاك حرمتها بالنبش (...)