هذه قصيدة رثاء في الصديق والأخ الأستاذ وديع حمزة أبو عوف رحمه الله وأسكنه فسيح جناته..
في ذمة المولى أخٌ وحبيب
شقَّ الفؤاد فما أفادَ طبيب
أحببته حتى ارتويت بحبه
أنا ما ظننت بأنه سيغيب
تحلو الحياة وتُستَلَذُّ بقربه
أي الحياة ببعده ستطيب؟
أعني (وديع) (...)