بيت الشباب في محافظة الخفجي أصبح أثرا بعد عين ، بعد ان طالته يد الإهمال، وسرت الشيخوخة في جدرانه دون أن يستفاد منه، فقد تم تحويله لمجمع مدارس، فاقداً الدور الذي أسس من أجله، وزاد الأمر سوءا عدم الاستفادة منه بعد أن خرجت منه المدارس لمبانيها الجديدة (...)