عقب عودتي إلى محبوبتي «جُدَّة» من رحلة علاجية طويلة، وجولتي في شوارعها وطرقاتها؛ طرأ على خيالي حلمان، الأول: كيف ستكون عروس البحر الأحمر إذا اكتمل فيها مشروع «التشجير»؟ بالتأكيد سيخفف كثيراً من ارتفاع درجات الحرارة صيفاً، ويعيد الحياة البرية فيها.. (...)