وقف تاجر صيداوي أمام محله في البناية المقابلة لمسجد بلال بن رباح في محلة عبرا يراقب ما خلفته المعركة التي انتهت قبل 12 ساعة في هذا المكان مكتفياً بالقول: «هم كبروه وهم قضوا عليه، أما الخسارة فهي على المواطن العادي مثلنا. استمروا في مسايرته في كل (...)