ينقسم الطلاب المبتعثون في تقبلهم لفكرة الأندية الطلابية الاجتماعية. فالبعض يرى فيها عدم ضرورة نظرا لعدم حاجته شخصيا لخدماتها وبالتالي يختار عدم المشاركة. والبعض الآخر يراها مطلبا لا غنى عنه بحكم حاجته لها. وأنا أرى (وأعلم أن وجهة نظري المتواضعة) بأن (...)