أقوم كل صباح، وأمشي في الدرب في إحدى ضواحي كوالالمبور من الشقة إلى محل بيع الفواكه، وكانت الفتاة الصغيرة (عديلة) بائعة الطيور (الببغاء، البلبل، الحمام) قد شدتني لمعرفة أخبارها.
عفواً أيها السادة القراء نسيت أن أعرفكم بنفسي، فأنا عفيفة أبلغ من العمر (...)